مشروع اعادة السقوف المدمرة نتيجة الامطار لمنازل المهجرين

ثمة أناس يزرعون حباً وخيراً ثم يمضون.. لا يرجون عطاءً ولا شكراً من الخلق لأنهم يحبون عطاء الخالق أكثر ..
بورك من ملأ حياته بعمل الخير وأدرك أن الصنيع الحسن لا يفنى .. كل الشكر والتقدير لجهودكِ المبذولة ايتها السيدة الممزوجة بالكثير من الرحمة والانسانية وفقك الله ايتها الناشطة هيفاء الحسيني لعمل المزيد من الخير.